The Fact About أضرار التكنولوجيا That No One Is Suggesting



يتساءل الكثيرون عن كيفية توازن استخدام التكنولوجيا بين الاستفادة الفردية والتأثير السلبي الذي قد ينعكس على جودة حياتنا.

من أكثر المشكلات التي تسبب العديد من المشاكل هي عطل البريد الإلكتروني المفاجئ من الشركة التابع لها، خاصة لدى هؤلاء الذين يعتمد عملهم على التواصل عبر البريد الإلكتروني، وليس هناك من حل سوى الانتظار لإصلاح هذا العطل المفاجئ.

يُمكننا القول أنّ التكنولوجيا بمختلف أنواعها هي عبارة عن سلاح ذو حدين، أي أنها تحمل للإنسان بعض الجوانب الإيجابيّة وهذا في حال قام باستثمارها واستخدامها بشكلٍ معتدل، وبعض الجوانب السلبيّة في حال أفرط في استخدامها ولم يعتدل، من خلال السطور التاليّة سنُسلطُ الضوء على بعض الأضرار التي تُلحقها التكنولوجيا بصحة الإنسان بشكلٍ عام.

يرفض العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي الدخول في أي نقاش فعال مع من يخالفونهم في الرأي، حيث يبحثون فقط عن الآراء التي تتفق معهم ويعتبرونها مقياساً ومرجعاً لصحة معتقداتهم بعيداً عن الحقيقة أو الرأي المحايد.

وبسبب اعتماد الكثير من الأشخاص بشكل كبير على التواصل من وراء الشاشات فقد قلت طرق التواصل، الأمر الذي زاد من الشعور الوحدة والاكتئاب.

الاستخدام المفرط للتكنولوجيا من قبل طفلكِ قد يسبّب الكثير من المشاكل التي لا يمكن أنّ تخطر ع بالكِ، لذلك من الجدير بالذكر أنّ تضعي مجموعة قواعد لتنظمي الوقت المناسب لاستخدام طفلكِ للتكنولوجيا، ومن أهم هذه القواعد مايلي[٦]:

يتم ذلك من خلال اللقاءات الشخصية، يمكن بناء روابط أقوى وتعزيز فهم نور أعمق للاحتياجات والمشاعر الإنسانية، مما يقلل من مشاكل الانعزال الاجتماعي وتأثيراتها السلبية.

تؤثر التكنولوجيا على صحة العين وتصيبها بالضعف الشديد الناتج عن التحديق بشكلٍ مبالغ فيه في الأشعة التي تُصدر بعض الأنواع من الأشعة الضّارة للشبكيّة، وهذا ما يفسرُ الحاجة إلى استخدام الإنسان للنظارات الطبيّة.

احتمال زيادة البطالة نتيجة لتطبيق التكنولوجيا في الإنتاج والخدمات.

كما أظهرت أيضًا أن الأشخاص الذين لهم بصمة سلبية على شبكات التواصل الاجتماعي، ويقارنون منشورات الشبكات الاجتماعية بالواقع يكونون أكثر عرضةً للإصابة بالاكتئاب والقلق.

تجبر وسائل التكنولوجيا الإنسان على كثرة الجلوس وقلة الحركة، لأن طبيعة هذه الأجهزة والتطبيقات أنها تحب الاستقرار أو تميل إلى الجلوس، فبطبيعة الحال يلجأ الشخص لكثرة الجلوس وثبات الأوضاع طوال فترة استخدامه للتكنولوجيا، مما يؤدي إلى قلة حركته ونشاطه، وهذا الأمر يسبب العديد من المشاكل، منها:

من ناحية أخرى، قد يؤدي الاعتماد المفرط على التكنولوجيا إلى زيادة الشعور بالعزلة والانفصام الاجتماعي.

إن قضاء وقت طويل أمام الشاشات، سواء كانت هاتفاً ذكيًا أو حاسوبًا، يمكن أن يتسبب في إجهاد العين وتقليل راحتها، مما يؤدي إلى مشاكل مثل الصداع وجفاف العين.

العادات والتقاليد: كان للتكنولوجيا دورًا بارزًا في طمس بعض العادات والتقاليد، وإدخال عادات أخرى جديدة إلى المجتمعات، فمثلًا أصبحت رسائل التواصل الاجتماعي بديلًا عن الزيارات للأهل والأقارب وصلة الرحم، وتقبّل أفكار وعادات جديدة كانت منبوذة في وقت سابق.[٩]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *